شخصية اليوم .سياسي مفكر إقتصادي

المهندس إسماعيل محمد أحمد الرشيدي .. وشهرته إسماعيل الرشيدي .
ابن مركز شبراخيت . وتحديداً قرية عزب الكوم مركز شبراخيت محافظة البحيرة.
الامين العام المساعد لأمانة المجالس المحلية بحزب مستقبل وطن.
ورئيس مجلس إدارة مجموعة الرشيدي جروب .
لم يولد الرشيدي وفي فمه ملعقة من ذهب ولكنه استطاع من خلال عبقريتة في طليعة عمره وكذا ثلاثون عام من عمره طاف فيها وجال معظم دول العالم جعلت منه رجل اعمال ناجح . وسياسي بارع يفوق الكثيرين من سياسيين ملؤا الدنيا ضجيج وحديث لا يسمن ولا يغني من الجوع السياسي والفكري والثقافي الذي يفيد القارئ والمجتمع .
وخير شاهد على ذلك عليك عزيزي القارئ عليك أنا تتابع باهتمام كتابات الرجل
ومقالاته والتي منها .
*
أهم لحظات في تاريخ مصر
وكيف تخلصت مصر من الخديعة
ولماذا نؤكد على أن السيسي قائداً مغوار .
هذا المقال كتبه إسماعيل الرشيدي في وقت صخب فيه معظم الناس من الرئيس إلا أنه كان ذا رؤية واضحة ثاقبة بما هو قادم .
المئات من المقالات التي كتبها الرشيدي والتي توضح لنا عن يقين مدى رؤية الكاتب وعبقريته .
وهنا اعدك عزيزي المتابع أنا أعيد لك نشر هذا المقالات حتى نستفيد جميعا .
– يضاف إلى كل ما سبق حصوله علي دراسات عليا علميه وسياسيه وإعلاميه فهو في بحث دائم عن العلم وتطوير الذات وطرق حل المعضلات والعوائق علي كافه المستويات والقطاعات المختلفة- سياسيا واقتصاديا وإعلاميا – واستخراج ابسط وأسهل الحلول لأكبر المشكلات التي قد تبدو للعامه صعبه ومستحيله – يعشق تراب بلده ويأمل دائما المساهمة في رفعتها وتنميتها بعيدا عن اي شو وبدون مناصب رسميه . يحتاج فقط في لمنصة او منبر يستطيع من خلاله إيصال صوته لمن يهمه الأمر .
وهذة بعض الشهادات العلمية التي حصل عليها الرشيدي.













































