سامح حسين كان بيصور مسلسل اسمه “الزناتي مجاهد” سنة 2011، كلمته وقتها واتفقنا إني أروحله مكان التصوير في شبرامنت عشان أعمل معاه حوار صحفي لمجلة الكواكب،

ووصلت المكان ولسة هبدأ الحوار لقيت المساعد بتاعه بيقوله: “في أطفال من جمعية رسالة برة وعاوزين يسلموا عليك”، فالراجل استأذن وقال لي “معلش.. هخرج أسلم عليهم، دول مينفعش أتأخر عليهم ابداً”، قلت له: “طبعاً.. يالا هأجي معاك”
فجأة لقيت الأطفال بتجري على سامح، واللي يقوله “ازيك يا دولة”، وحد تاني يقوله “عمو ميشو ازيك؟”، ووقتها وثقت اللحظة دي بصور فوتوغرافية بكاميرا Sony صغيرة بتاعتي نفسي الاقيها وبدأت حو
اري مع سامح بكواليس مقابلته للأطفال
خلاصة القول إن “اللي يحبه ربه يحبب فيه خلقه”، وحالة النجاح اللي بيعيشها سامح ببرنامجه “قطايف” مش من فراغ، ولكن هو يستحق أكتر من كدة لإنه بني آدم محترم وخلوق وسالك
#سامح_حسين