الأسير الفلسطيني “أحمد مناصرة” 20 عامًا، من القدس، اعتقله جنود الاحتلال طفلاً وهو لا يتجاوز 13 عاماً، وتعرض لتعذيب شديد أثناء الاعتقال وخلال التحقيق حاول الاحتلال إجباره تحت سطوة التعذيب على الاعتراف بأشياء لم يرتكبها وكان يرد دائماً بجملة “مش متذكر

الأسير الفلسطيني “أحمد مناصرة” 20 عامًا، من القدس، اعتقله جنود الاحتلال طفلاً وهو لا يتجاوز 13 عاماً، وتعرض لتعذيب شديد أثناء الاعتقال وخلال التحقيق حاول الاحتلال إجباره تحت سطوة التعذيب على الاعتراف بأشياء لم يرتكبها وكان يرد دائماً بجملة “مش متذكر

fb_img_17445675887584919065889568220390 الأسير الفلسطيني "أحمد مناصرة" 20 عامًا، من القدس، اعتقله جنود الاحتلال طفلاً وهو لا يتجاوز 13 عاماً، وتعرض لتعذيب شديد أثناء الاعتقال وخلال التحقيق حاول الاحتلال إجباره تحت سطوة التعذيب على الاعتراف بأشياء لم يرتكبها وكان يرد دائماً بجملة "مش متذكر

تخيل أن أحمد تم اعتقاله وهو طفل واليوم أصبح شاباً داخل سجون الاحتلال، فقد دخل عامه الثامن معتقلاً كل ذنبه أنه ولد فلسطيني في وطن محتل.

ضاعت طفولة أحمد وبرائته داخل زنازين الاحتلال واليوم يضيع شبابه بين أسوار السجن ولم نسمع أية منظمة حقوقية ممن تدافع عن حقوق الحيوان حتى تدين حالة أحمد ووضعه وعمره الذي ضاع طفلاً وشاباً.

الجديد أن الاحتلال ينوي محاكمة “أحمد” هذا الشهر، بعد سبع سنوات من الاعتقال على جرم لم يرتكبه عندما كان طفلاً.

يرجى منكم الاهتمام في حملة المطالبة بالإفراج الفوري عن الطفل الذي أصبح شاباً في سجون الاحتلال قبل أن يضيع شبابه أيضاً بين زنازين المحتلين.
على القيادة الفلسطينية الاهتمام بشأن أحمد وأن تبدل جهدها لتحريره.

لن تجد قصة أحمد في وسائل الإعلام، لذا كونوا أنتم الإعلام البديل وأوصلوا قصته للعالم