أغرب جر،.يمه وتم كشفهاخطة الإنسولين القا،.تلة”.. زوجة تُ,نهي حياة زوجها بمساعدة عشي،.قها الطبيب

🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨أغرب جر،.يمه وتم كشفها
خطة الإنسولين القا،.تلة”.. زوجة تُ,نهي حياة زوجها بمساعدة عشي،.قها الطبيب
اكتشف “عماد” خيا،.نة زوجته، لكنه قرر منحها فرصة ثانية، بينما رأت “سماح” في تلك الفرصة طريقًا للخلاص منه. كشفت لعشيقها الطبيب تفاصيل حال زوجها الصحي كونه مريضًا بالسكر، ووضعت معه خط،ة شيطا،.نية تعتمد على جر، عة زائدة من الإنسولين يت،بعها انفعال نفسي قا،.تل.

وفي اليوم المحدد، استد،.رجت الزوجة ضحيتها إلى المستشفى بحجة توقيع الكشف الطبي، وحق،نته بكمية كبيرة من الإنسو،لين، ثم اصطحبه الطبيب بسيارته وعرض عليه مقاطع فيديو فا،.ضحة تجمعه بزوجته، فاشتعل الغضب في صدر “عماد” وسقط ميتًا في الحال قبل تنفيذ باقي الخطة.

وتعد هذه الواقعة واحدة من حلقات سلسلة “د،.ماء في عش الزوجية” التي وثّقتها التحريات الرسمية والمصادر القضائية، وتروي تفاصيل مقت،.ل ميكانيكي على يد زوجته وعشي،.قها الطبيب في دمياط عام 2017.

بدأت القصة منتصف عام 2008، حين خطب عماد (30 عامًا) “سماح” التي كانت تصغره بسبع سنوات. وبعد خمسة أشهر من الخطوبة، تزوجا ورُزقا بط،.فلة واستقرا في إحدى قرى دمياط. كانت حياتهما في البداية مستقرة، فالزوج يعمل ميكانيكيًا، والزوجة ممرضة ترعى منزلها. لكن مع مرور الوقت، تبدلت الأحوال؛ صار عماد يعت،.دي على زوجته، بينما انجرفت “سماح” وراء علا، قات غير مشر،.وعة مع بعض زملائها.

وبجمالها اللافت، استطاعت أن تقترب من الطبيب “محمد” صاحب عيادة خاصة بمدينة أجا في الدقهلية. زارته في البداية بحثًا عن عمل إضافي، لكن العلاقة سرعان ما تحولت إلى علاقة محرّ،.مة. كانا يلتقيان في العيادة ويوثّقان لقاءاتهما؛ الطبيب بهاتفه، والزوجة بحاسوبها المحمول.

استمرت العلاقة حتى عام 2014، عندما فُقد “اللاب توب” الذي يحوي المقاطع الفا،.ضحة. تلقى الطبيب حينها تهد،.يدات من مجهول طالبه بدفع أموال مقابل عدم نشر المقاطع على مواقع التواصل، فدفع 13 ألف جنيه وقطع علاقته بـ”سماح” خوفًا من الفض،.يحة.

مرت ثلاث سنوات، حتى أرسل المُبتز المقاطع ذاتها إلى الزوج “عماد” في أبريل 2017. صُدم الزوج بما رأى، واجه زوجته فأنكرت، فانهال عليها ضر،.بًا وطردها من المنزل. وبعد أسبوع، صالحها وأعادها إلى البيت، دون أن يدرك أنه يمنحها فرصة لتنفيذ خط،تها القا،.تلة. بدأت “سماح” التنسيق مع الطبيب للت،.خلص من زوجها، وأخبرته بتفاصيل حالته الصحية، واتفقا على أن جرعة زائدة من الإنسولين مع انفعال مفاجئ كفيلة بإ،.نهاء حياته.

وفي اليوم المحدد، حقنته بالجرعة القا،.تلة، ثم عرض الطبيب أمامه المقاطع الفا،.ضحة، فاشتد غضبه وسقط ميتًا. ألقى الطبيب بجثته على جانب الطريق. وعند انتشار خبر العثور على الجث،.ة، هرولت الزوجة تبكي وتنعى زوجها، لكن شقيقه لم يصدق دموعها، وأبلغ الشرطة بشكوكه.

وخلال التحقيقات، أنكرت الممرضة “سماح. أ” تورطها في الجر،.يمة، مدعية أن زوجها كان سائق توصيل يعاني من السكر ويتعاطى المخد،.رات، لكن أقوالها لم تقنع المحققين. كشفت التحريات تورطها مع الطبيب، بعد العثور على فيديوهات تؤكد العلاقة غير الشرعية بينهما، وهي نفس المقاطع التي اكتشفها الزوج قبل مقت،.له.

وأكد تقرير الطب الشرعي أن المجني عليه كان مريضًا بالقلب والشرايين ومرتفع السكر، دون وجود آثار عنف واضحة، باستثناء كدمة في الصدر يُرجح أنها نتيجة ارتطامه بالأرض.

ورغم غموض التقرير، قدّم شقيق المجني عليه تظلمًا للمحامي العام، مؤكدًا أن الو،.فاة لا يمكن أن تكون طبيعية، مشيرًا إلى العلاقة المشب،وهة بين الزوجة والطبيب.

وبناءً على التحقيقات، أُحيل المتهمان إلى المحاكمة، وصدر قرار بإخلاء سبيلهما في أكتوبر 2017 بكفالة 5 آلاف جنيه لكل منهما. لكن القضية تجددت بعد ظهور تسجيل من كاميرا مراقبة بمحل حلويات في ميدان كفر البطيخ، أظهر تحركات الزوج قبل وفا،.ته والسيارة المستخدمة في الجر،.يمة.

وفي سبتمبر الماضي، قضت محكمة جنايات دمياط بالسجن 15 عامًا للطبيب والممرضة لإدانتهما بقت،.ل الزوج، قبل أن يُقبض على الممرضة الها،.ربة في نوفمبر 2019، لتُسدل الستار على واحدة من أب،.شع جرائم الخيا،.نة التي نُسجت خيوطها داخل جدران مستشفى.
وقعت احداث الجريمه عام 2017
الصوره موضوعيه
✅المصدر مصراوي